النص الأول: آخر الآتين من رحم الضوء
يزيد ، وهو في الغرفة الخلفية من المسرح ، متكئاً على عرش مهشم الجوانب ، ناظرا الى انعكاس صورته في مرآة في اقصى زاوية الغرفة ، متحدثا عن الحسين بن علي بعد انتهاء المعركة مردداً ، هو : . . لملمتُ أشباه الرجال لأهزمه فأتوا بآلاف الورود مكممه . ومسختُ وعيَ الماء عن ادراكه ومنعتُ … تابع قراءة النص الأول: آخر الآتين من رحم الضوء
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه