سؤالٌ حيّر الملائكة فحاول 16 شاعراً الإجابة عنه

أي المصائب عند زينب أعظم؟

هذا هو السؤال الذي حيّر الملائكة، أطلقه الشاعر غازي الحداد في حوارية شعرية منذ سنوات، وحاول 47 شاعراً الإجاب عنه، وبجهود مشكورة من مأتم الحاج حسن العالي بمنطقة عالي بالتنسيق مع منظمي مسابقة شاعر الحسين ظهر هذا الإنتاج الفني ضمن موسم محرم ١٤٣٩هـ

شاهد من خلال الرابط التالي:

السؤال الذي حيّر الملائكة

بالفيديو .. فتح الأبواب لاستلام المشاركات في مسابقة شاعر الحسين العاشرة

وصلة الفيديو من حساب الصحافي هاني الفردان .. انطلاق مسابقة شاعر الحسين العاشرة 1439:

انطلاق النسخة العاشرة للمسابقة 1439

وصلة الخبر في الموقع

انطلاق النسخة العاشرة من مسابقة شاعر الحسين 1439 هـ

20 أكتوبر آخر موعد لتلقي القصائد المشاركة

أعلنت اللجنة المنظمة لمسابقة شاعر الحسين عن فتح أبواب المشاركة لخوض غمار منافساتها في نسختها العاشرة أمام الشعراء والشاعرات، داعيةً إلى التقدم بالنصوص الشعرية المشاركة بما يتوافق مع الشروط الفنية والشكلية المقررة.
جاء ذلك في تصريح رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة عبدالجليل الصفار الذي أوضح أن التحضيرات جارية على قدم وساق لانطلاقة الموسم العاشر للمسابقة وتتويجها بحلة مميزة هذا العام، حيث سيكون باب المشاركة مفتوحاً أمام الراغبين من داخل البحرين وخارجها خلال الفترة من 21 سبتمبر/ أيلول إلى 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2017م، وفقاً للشروط الفنية والشكلية المتبعة، ويتم إرسال النصوص المشاركة بصيغة ملف (Word) إلى البريد الإلكتروني التالي (alhussain.poet@hotmail.com) مذيلة ببيانات الشاعر ورقم اتصاله، مهيباً بالمهتمّين الاطلاع على إعلان المسابقة وشروطها في حسابات التواصل الاجتماعي التابع لها، كما يمكنهم تحميل التطبيق الخاص بالمسابقة على أجهزة الأندرويد والأبل للاطلاع على النتائج والنصوص والتغطيات المقروءة والمصورة للأعوام الماضية، ومتابعة أخبار المسابقة أولاً بأول.

وأضاف الصفار أن المتأهلين الخمسة الأوائل سينالون جوائز مالية تبدأ بـ (1500) دولار أميركي، فيما سيحصد الخمسة الآخرون جوائز عينية قيّمة، إلى جانب جائزة (شاعر الجمهور) الذي يصوّت عليه جمهور المسابقة.
يُذكر أن فعاليات مسابقة شاعر الحسين قد انطلقت منذ عام 2008م، وهي تحظى بمشاركةً جماهيريةً واسعةً واهتماماً نخبوياً متميزاً، وتخضع القصائد المشاركة إلى تقييم مبدئي لدى لجنة (الفرز الأولى) قبل أن تمرّر إلى (لجنة التحكيم) التي تضمّ عدداً من النقاد والمختصين في تحليل النصوص الأدبية. وتقبل المسابقة مختلف الأشكال الفنية للشعر الفصيح، عمودياً كان أو تفعيلياً أو قصيدة نثر، على أن يستوفي النص عناصر البناء اللغوي والفني، وأن يتراوح طوله بين 15 إلى 50 بيتاً أو سطراً شعرياً مزدوجاً.

يذكر أنه في العام الماضي، حصل الشاعر العراقي سجاد عبدالنبي السلمي على المركز الأول بقصيدته (آخر الآتين من زمن الضوء)، تلاه مواطنه الشاعر فراس كاظم متاني بقصيدة (استغاثة السماء)، فيما حلت البحرينية زهراء المتغوي في المركز الثالث بقصيدتها (مئذنة الجراح).