المشاركة مفتوحة للشعراء من الجنسين، من داخل البحرين وخارجها، وفقاً للشروط التالية:
أن تكون القصيدة من الشعر الحسيني الفصيح، عمودياً كان أم تفعيلياً أم قصيدة نثر، فلا تقبل القصائد باللهجات الدارجة (العامية).
ألا يقل طول النص عن خمسة عشر (15) بيتاً أو سطراً شعرياً، ولا يتجاوز خمسين (50) بيتاً عمودياً، أوما يوازيها من الأسطر الشعريي في قصيدة التفعيلة أو النثر.
أن يستوفي عناصر البناء اللغوي والفني للنص الشعري.
ألا يكون الشاعر قد شارك به سابقاً (أو يشارك به حالياً أو بشكل متزامن) في مسابقة أخرى.
لا تقبل الخواطر الفنية أو الأهازيج الموكبية (الشيلات) ما لم تكن مبنية على نسق وزني واحد.
لا يحق للشاعر المشاركة بأكثر من قصيدة واحدة.
ترسل النصوص المشاركة بصيغة ملف (Word) نوع الخط (Simplified Arabic) حجم البنط (16) إلى البريد الإلكتروني للمسابقة، مذيلة ببيانات الشاعر: اسمه الثلاثي، وجنسيته، ورقم اتصاله الهاتفي، وعنوانه البريدي (يستحسن إرفاق سيرة ذاتية موجزة + صورة حديثة).
أن يلقي الشاعر المتأهل لأحد مراكز الفئة الأولى قصيدته بنفسه في مهرجان المسابقة الختامي، إلا بعذر تقبله قهري اللجنة المنظمة. وتُستثنى الشاعرات من هذا الشرط.
بالنسبة للشعراء من خارج البحرين والخليج، ونظراً لتعذر حضورهم المهرجان في حال التأهل، بالإمكان إنابة من يرونه مناسباً في الإلقاء أو إرسال تسجيل فيديو لبثه في المهرجان.
تحتفظ المسابقة بالحق الأدبي في نشر أو توثيق النصوص المشاركة.
معايير التقييم الأدبي:
سلامة البناء اللغوي – نحواً وصرفاً وتركيباً – وصحة الوزن العروضي والقافية وخلوّهما من الزحافات والعلل والعيوب المستقبحة.
اتساق البناء المعماري الداخلي للنص وتماسكه، وترابط أجزائه وعناصره التكوينية، مع رونق المطلع، وحسن التخلص.
انسياب الموسيقى الشعرية والإيقاع الصوتي الداخلي والخارجي.
توفر النص على لغة تعبيرية شعرية نابضة وشفافة، بعيدة عن التقريرية والمباشرة، وغير موغلة في الغموض والإعتام الدلالي.
رصانة التركيب الفني، وقوة سبك العبارات وتماسكها، وجزالة الألفاظ (أو سهولتها) وفق اتجاه اللغة الشعرية السائدة في النص.
التشكيل الفني للصورة الشعرية والبيانية، وتدفق طاقة التخييل، والبراعة في توظيف عناصر الرمز والأسطورة والتضمين والتناص الإبداعي.
ثراء المعجم اللفظي وقوة الإيحاء والإشعاع الفني داخل المفردة الشعرية.
توظيف الأدوات الأسلوبية والتعبيرية، وأساليب البلاغة العربية (البديع والمعاني)، وتنويع طرائق الأداء الفني والإبداعي.
